7 مهارات يجب أن يتحلى بها كل رياديي الأعمال
1- المرونة
هل مازلت تتذكر الصعوبات والعقبات التي خضتها سابقاً؟ إنها القدرة على التأقلم في ظل الظروف الصعبة التي ساعدتك على التغلب على هذه الأوقات الصعبة. "بغض النظر عن عدد الصعوبات التي تقع على عاتقنا، سنستمر بحرث الأرض لأنها الطريقة الوحيدة لإبقاء هذه الطرق نظيفة.
2- الشجاعة
يتطلب إثبات جدارتك الكثير من الشجاعة لذلك تعتبر التجربة أمراً ضرورياً لبناء مشروع من لا شئ.
3- التواصل
قد تمتلك أعظم خطة على الإطلاق لكن إذا لم تكن قادراً على ربط مفاتيح الرسائل للآخرين بشكل مؤثر وفعال فبهذه الطريقة ستبقى مجرد خطة! لذلك من الجدير بالذكر أن الخطة هي مهارة لا طالما استهان بها الكثيرون على الرغم من كونها ذات ضرورة مهمة في عالم الريادة.
4- التعلم المستمر
كريادي، قد تكون على الأغلب بمفردك في الفريق. ما يعني حصول عملية تعلم حادة وسريعة لسد الفراغات. لكن لا يتوقف التعلم في هذه المرحلة! فسيجلب نمو المشروع تحديات أخرى جديدة إلى جانب فرص تعلم جديدة. لذلك من الجيد أن يكون لديك موقف إيجابي تجاه تعلم مهارات جديدة على إبقائهم في حالة تسمح لك بالتعامل مع التحديات الجديدة التي ستواجهك في المستقبل.
5- الفضول
صحيح أن الفضول يقتل القطط لكنه أيضاً الشرارة التي تسرع في إتمام عملك الريادي في المقام الأول. تشجع فإن روعة هذا العالم باختلافاته، العديد من رياديي الأعمال الناشئين عليهم أن يخرجوا للعالم الخارجي ويبحثوا عن الحلول بأنفسهم ويحصل ذلك على الأغلب لمصلحة الآخرين.
"أهم شيء ألا تتوقف عن السؤال. هنالك أسباب لوجود للفضول."
6- المسؤولية
ستفيدك القدرة على تحمل مسؤلية أفعالك، حتى عند الإخفاق، في عالم الأعمال بشكل كبير. فكما سمعنا من قبل، يشترك الناس في مشاريع مع أناس أخرى يعرفونهم لتأثير الإعجاب، الثقة، المعرفة بالاستقامة في عالم الريادة.
7- التعاطف
تدعى "المهارة الناعمة" لكن الحقيقة هي أنه لا يوجد شيء أقل حول الشعور بالتعاطف تجاه الآخرين. يدير قادة المشاريع الناجحة أعمال مركزية العملاء آخذين بعين الاعتبار حاجات الزبائن في كل صفقة تجارية يقومون بها. لكي تقوم بذلك على أكمل وجه، كقائد ستحتاج لأن تكون قادراً على الإحساس بالزبون واضعاً نفسك مكانه. بكلمات أخرى، يجب أن تطور حس التعاطف لديك تجاه الزبائن واحتياجاتهم.